هابريس:
عادل أوتنيل، 39 عام، ولد تزنيت، مواطن مغربي تزاد مُعاق فحال العديد من أبناء هاد الوطن، توفات ليه الأم ديالو و هو عندو عامين، بّاه تكلّف بتربيتو و تكرفص عليه مزيان باش كبّرو، الحالة ضعيفة بزاف و عايشين غير فبرّاكة فدوار فنواحي تزنيت.
عادل تا هو فحال محمد فنّاخ سيفطو بّاه يقرا فمدرسة إبن البيطارفالخميسات، الوحيدة فالمغريب اللّي تتقرّي دراري مُعاقين، قرا فيها الإبتدائي و الإعدادي و رجع لتزنيت باش يشدّ الباك ديالو أداب عصرية من ثانوية المسيرة الخضراء.
عادل شاب تيقرا، تيقرا مزيان، رغم الإعاقة ديالو واجه كلشي الموجتماع و الناس و النفاق و الحكرة و قرا، مشا لمراكش يكمل قرايتو خدا فيها الإجازة ف 2004 فشعبة الادب العربي.
من بعد غا يمشي لفاس باش يدير الماستر ديالو فنفس الشعبة، بالفعل خدا الماسترمن جامعة محمد بن عبد الله فموضوع وحدة النص الأدبي و مناهج دراسته ف 2008.
عادل فقد بّاه اللي كان هازو و هو تيقرا في فاس، بقا مسكين لا حنين لا رحيم، لكن هادشي خلاّه يزيد يمشي بعيد فقرايتو، بدا تيوجّد للدكتوراه في فاس نيت.
لكن الإدارة ديال جامعة فاس شدّات معاه الضد و خلقات ليه ألف موشكيل إداري باش ما يطرحش الأطروحة ديال الدكتوراه ديالو، شنو هو السبب الله أعلم.
شاف حتّا عيا و هو يدخل فإضراب عن الطعام، أصلا واحد فالحالة ديالو معاق و ما عندو اللي يصرف عليه راه مُضرب عن الطعام من عند الله، مع ذلك إستمر فالإضراب و لقا تضامن واسع من الهيئات الحقوقية و الطلبة في فاس و فالمغريب كامل، حتّا حنا لحسن الداودي الراس و سمح ليه فشهر 11 ف 2015 باش يعتلي منصة كلية الأداب في مشهد تاريخي حضر ليه ألاف دالطلبة و المتضامنين و يناقش الدكتوراه ديالو اللّي خداها عن جدارة و إستحقاق بميزة مشرّف جدا و توصية بالنشر لأطروحته.
الدكتور عادل فالوقت اللّي الدولة خاصها تكافـئو على هاد المشوار الناجح و اللي في غير متناول الجميع، بنادم راه بصحتّو و والديه موفرين ليه كلشي و تتلقاه الباك ما قدرش يشدّو، ناضت هاد الدولة تنكّرات ليه و ما عقلاتش عليه، فالوقت اللي ما تتردّدش هاد الدولة تسيفط ولد بن كيران يقرا فالخاريج بمنحة 5000 درهم فالشهر و تداوي ليه مّو فأحسن المستشفيات فلبلاد واخا ما محتاجاش.
الدكتور عادل ما باغيش صدقة و ما باغيش إلتفاتة مولوية، الدكتور عادل باغي حقو الدستوري والطبيعي فعمل لائق يصون كرامته و بيت يأويه بحالو بحال الناس.
عادل تا هو فحال محمد فنّاخ سيفطو بّاه يقرا فمدرسة إبن البيطارفالخميسات، الوحيدة فالمغريب اللّي تتقرّي دراري مُعاقين، قرا فيها الإبتدائي و الإعدادي و رجع لتزنيت باش يشدّ الباك ديالو أداب عصرية من ثانوية المسيرة الخضراء.
عادل شاب تيقرا، تيقرا مزيان، رغم الإعاقة ديالو واجه كلشي الموجتماع و الناس و النفاق و الحكرة و قرا، مشا لمراكش يكمل قرايتو خدا فيها الإجازة ف 2004 فشعبة الادب العربي.
من بعد غا يمشي لفاس باش يدير الماستر ديالو فنفس الشعبة، بالفعل خدا الماسترمن جامعة محمد بن عبد الله فموضوع وحدة النص الأدبي و مناهج دراسته ف 2008.
عادل فقد بّاه اللي كان هازو و هو تيقرا في فاس، بقا مسكين لا حنين لا رحيم، لكن هادشي خلاّه يزيد يمشي بعيد فقرايتو، بدا تيوجّد للدكتوراه في فاس نيت.
لكن الإدارة ديال جامعة فاس شدّات معاه الضد و خلقات ليه ألف موشكيل إداري باش ما يطرحش الأطروحة ديال الدكتوراه ديالو، شنو هو السبب الله أعلم.
شاف حتّا عيا و هو يدخل فإضراب عن الطعام، أصلا واحد فالحالة ديالو معاق و ما عندو اللي يصرف عليه راه مُضرب عن الطعام من عند الله، مع ذلك إستمر فالإضراب و لقا تضامن واسع من الهيئات الحقوقية و الطلبة في فاس و فالمغريب كامل، حتّا حنا لحسن الداودي الراس و سمح ليه فشهر 11 ف 2015 باش يعتلي منصة كلية الأداب في مشهد تاريخي حضر ليه ألاف دالطلبة و المتضامنين و يناقش الدكتوراه ديالو اللّي خداها عن جدارة و إستحقاق بميزة مشرّف جدا و توصية بالنشر لأطروحته.
الدكتور عادل فالوقت اللّي الدولة خاصها تكافـئو على هاد المشوار الناجح و اللي في غير متناول الجميع، بنادم راه بصحتّو و والديه موفرين ليه كلشي و تتلقاه الباك ما قدرش يشدّو، ناضت هاد الدولة تنكّرات ليه و ما عقلاتش عليه، فالوقت اللي ما تتردّدش هاد الدولة تسيفط ولد بن كيران يقرا فالخاريج بمنحة 5000 درهم فالشهر و تداوي ليه مّو فأحسن المستشفيات فلبلاد واخا ما محتاجاش.
الدكتور عادل ما باغيش صدقة و ما باغيش إلتفاتة مولوية، الدكتور عادل باغي حقو الدستوري والطبيعي فعمل لائق يصون كرامته و بيت يأويه بحالو بحال الناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق