هابريس:
يواجه وزير التربية الوطنية رشيد بلمختار موجة جديدة من احتجاجات، تقودها التنسيقية الوطنية للأساتذة المجازين المقصيين من الترقية. بلمختار وبعد موجة الإنتقاذات التي طالته بعد واقعة "الخرايف"، واتهامه الأساتذة بعدم الكفاءة، وما تبع ذلك من خروج الأساتذة المتدربين الى الشارع لأول مرة، سيعود الأساتذة المجازون لقض مضجعه مجددا بعد البيان 27 الذي أصدرته التنسيقية، والذي حمل في طياته إضرابا جديدا يوم 31 ابريل المقبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق