من السيدا إلى كورونا ... أمريكا تريد أن تقتلك !!! - Hapress هابــريس

عاجل

تابعنا على فيسبوك

الخميس، 15 مايو 2014

من السيدا إلى كورونا ... أمريكا تريد أن تقتلك !!!



هابريس:

من فيروس فقدان المناعة المكتسبة السيدا VIH، إلى فيروس كورونا MERS، مرورا بإنفلونزا الخنازير H1N1، وإنفلونزا الطيور H5N1، وغيرها من الفيروسات التي حيرت العالم وحيرت العلماء. لكن ومع مرور الوقت،  والتقدم العالمي الحاصل في بلدان غير غربية، بدأ الستار يزال شيئا فشيئا عن هذه الفيروسات ليكشف عن حقيقة صادمة، ومفاجأة مدوية، فحواها أن كل هذه الفيروسات ماهي الا مؤامرات محبوكة نسجت خيوطها دول غربية، ومختبرات طبية أمريكية بالخصوص، لتحقيق أهداف متعددة قد لا يستوعبها العقل البشري. فبالنسبة لفيروس فقدان المناعة المكتسبة السيدا على سبيل المثال، والذي تقول أكثر النظريات إنتشارا حوله بأنه إنتقل من فصيل محدد من قردة شمبانزي، تعيش في الكامرون والكونغو، فقد أثبتت أبحاث ونظريات مضادة وبأدلة دامغة، بأن الفيروس مصدره  معامل بيولوجية عسكرية أمريكية في "فورت ديريك" بولاية ميريلاند، من خلال دمج جينات لأنواع محددة من الفيروسات مابين 1977 و1978، وتمت تجربته لأول مرة على مساجين نقلوا الفيروس الى أناس أخرين بعد خروجهم من السجن. أما صاحب هذه النظرية وهو عالم البيولوجيا الألماني جالوب سيجال فقد حورب واتهم بالعمالة للسوفيات. بالنسبة لفيروس إنفلونزا الخنازير فإن الكثير منّا يعتقد بأن المرض بدأ في مايو من العام الحالي 2009، في مزرعة الخنازير في المكسيك والتي تسمى مزرعة و مصانع "سميث فيلد" للحوم الخنازير، وهي شركة تصنع و تعلب لحم الخنزير. ولكن الحقيقة والتي لا يعلمها الناس أن أول حالة تم العثور عليها مصابة بالفيروس هي في الولايات المتحدة الأمريكية، ولم تكشف السلطات الفدرالية الامريكية عن جنسية هذا المصاب أو طبيعة عمله، أو أي شيء عن شخصيته، وكل ما تم التعرف عليه أنه كان في المكسيك في آخر شهوره قبل أن يصل لأمريكا، ومن ثم توفى بمرض الانفلونزا. كما أن  تقرير معتمد رسمي صدر عن هيئة الزراعة المكسيكية أفاد بأن جميع الخنازير في تلك المزرعة لم تحمل الفيروس، كما تم فحص جميع عامليها ولم يتم الكشف عن الفيروس عندهم بعد الفحص، والحقيقة أن هذا الفيروس تم عمله بشكل متعمد يشابه فيروس أوروبا للانفلونزا عام 1976 و تحضير لقاح له يقتل الناس و يقلل مستواهم العلمي و الاجتماعي و يصيبهم بالشلل و مرض التوحد و يفقدهم الخصوبة الجنسية، وبالتالي تقليل عدد الازدياد في التعداد السكاني خصوصاً في الدول النامية الأسيوية والأفريقية، وتأكيد سيادة أوروبا و أمريكا على مصادر الطاقة و الغذاء العالمية و التخلص من الاحتياج الزائد على الغذاء وبالتالي التخلص من آثار الأزمة الإقتصادية الراهنة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

$.each($('a[name]'), function(i, e) { var elem = $(e).parent().find('#postviews').addClas